متابعة
أياما بعد مقتل جورج فلويد، في واقعة عنصرية هزّت أمريكا وحظيت باهتمام واسع عبر العالم، عادت صحف إسبانية لـ"النبش" في قضية المهاجر المغربي القاصر إلياس الطاهري، الذي كان حرّاس مركز لإيواء القاصرين في مدينة ألميريا قد "قتلوه" قبل ما أزيد من سنة؛ بعدما أثبتت لقطات مصوّرة أن القاصر المغربي "قُتل" ويداه مقيدتان خلف ظهره، بعدما ظل الحراس مشدّدين قبضتهم عليه طيلة 13 دقيقة، دون أدنى مقاومة من الضحية الهالك.
واهتمّت عدة صحف إسبانية بمقتل الطاهري (18 سنة) في فاتح يونيو 2019، خصوصا بعد أن تقدّم مانويل مدريد سافيدرا باستقالته من إدارة مركز الإيواء المذكور إثر ضغوط بسبب الحادثة، التي مرّ على وقوعها أزيد من سنة كاملة دون أن يبتّ فيها القضاء بعد. وفي الوقت الذي ما زالت قضية "قتل" القاصر المغربي تثير مزيدا من الجدل، استقال مدير مركز الإيواء يوم 5 يونيو الجاري، مبرررا ذلك بـ"أسباب شخصية"، بسبب إجهاده جسديا وذهنيا، للمحافظة على صورة المركز الحسنة وعلى سمعة العاملين فيه.
أياما بعد مقتل جورج فلويد، في واقعة عنصرية هزّت أمريكا وحظيت باهتمام واسع عبر العالم، عادت صحف إسبانية لـ"النبش" في قضية المهاجر المغربي القاصر إلياس الطاهري، الذي كان حرّاس مركز لإيواء القاصرين في مدينة ألميريا قد "قتلوه" قبل ما أزيد من سنة؛ بعدما أثبتت لقطات مصوّرة أن القاصر المغربي "قُتل" ويداه مقيدتان خلف ظهره، بعدما ظل الحراس مشدّدين قبضتهم عليه طيلة 13 دقيقة، دون أدنى مقاومة من الضحية الهالك.
واهتمّت عدة صحف إسبانية بمقتل الطاهري (18 سنة) في فاتح يونيو 2019، خصوصا بعد أن تقدّم مانويل مدريد سافيدرا باستقالته من إدارة مركز الإيواء المذكور إثر ضغوط بسبب الحادثة، التي مرّ على وقوعها أزيد من سنة كاملة دون أن يبتّ فيها القضاء بعد. وفي الوقت الذي ما زالت قضية "قتل" القاصر المغربي تثير مزيدا من الجدل، استقال مدير مركز الإيواء يوم 5 يونيو الجاري، مبرررا ذلك بـ"أسباب شخصية"، بسبب إجهاده جسديا وذهنيا، للمحافظة على صورة المركز الحسنة وعلى سمعة العاملين فيه.
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!