
متابعة
أنهت غرفة الجنايات الاستئنافية، بمحكمة الاستئناف في طنجة، في الساعات الاولى من صباح اليوم الأربعاء، بتها في قضية قاتل الطفل عدنان بوشوف التي هزت الرأي العام الوطني والدولي.
وقررت المحكمة، تأييد الحكم الابتدائي بإعدام المتهم الرئيسي في القضية، نفس القرار اتخذته في حق المتهمين الثلاثة الذين أدينوا من أجل عدم التبليغ عن جناية، وعاقبتهم بأربعة أشهر حبسا نافذة لكل واحد منهم.
وتوبع المتهمون الأربعة، بارتكاب جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، والتي سبقها جناية التغرير بقاصر يقل سنه عن 12 سنة واستدراجه واحتجازه وهتك عرضه بالعنف والاحتجاز المقرون بفدية. كما تضمن صك الاتهام، جرائم أخرى وجهت إلى المتهمين، وهي التمثيل بجثة وإخفائها وتلويثها ودفنها خفية، وعدم التبليغ عن وقوع جناية رغم علمه بذلك بالنسبة لأحد المتابعين في الملف.
وكانت المصالح الأمنية، قد عثرت على جثة الطفل عدنان بوشوف مدفونة في حديقة عمومية وسط طنجة، لتتمكن بعده مباشرة من توقيف الجاني الذي اعترف بالمنسوب إليه في تصريحاته التلقائية للضابطة القضائية.
وخلف حادث العثور على جثة المقتول ردود فعل متباينة وغضبا لدى ساكنة طنجة إضافة إلى مواطنين في مناطق أخرى أطلقوا حملة تضامنية لمواساة عائلة الطفل عدنان.
أنهت غرفة الجنايات الاستئنافية، بمحكمة الاستئناف في طنجة، في الساعات الاولى من صباح اليوم الأربعاء، بتها في قضية قاتل الطفل عدنان بوشوف التي هزت الرأي العام الوطني والدولي.
وقررت المحكمة، تأييد الحكم الابتدائي بإعدام المتهم الرئيسي في القضية، نفس القرار اتخذته في حق المتهمين الثلاثة الذين أدينوا من أجل عدم التبليغ عن جناية، وعاقبتهم بأربعة أشهر حبسا نافذة لكل واحد منهم.
وتوبع المتهمون الأربعة، بارتكاب جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، والتي سبقها جناية التغرير بقاصر يقل سنه عن 12 سنة واستدراجه واحتجازه وهتك عرضه بالعنف والاحتجاز المقرون بفدية. كما تضمن صك الاتهام، جرائم أخرى وجهت إلى المتهمين، وهي التمثيل بجثة وإخفائها وتلويثها ودفنها خفية، وعدم التبليغ عن وقوع جناية رغم علمه بذلك بالنسبة لأحد المتابعين في الملف.
وكانت المصالح الأمنية، قد عثرت على جثة الطفل عدنان بوشوف مدفونة في حديقة عمومية وسط طنجة، لتتمكن بعده مباشرة من توقيف الجاني الذي اعترف بالمنسوب إليه في تصريحاته التلقائية للضابطة القضائية.
وخلف حادث العثور على جثة المقتول ردود فعل متباينة وغضبا لدى ساكنة طنجة إضافة إلى مواطنين في مناطق أخرى أطلقوا حملة تضامنية لمواساة عائلة الطفل عدنان.
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!