خرج المسيحيون المغاربة للمطالبة الدولة بمعرفة عددهم، من خلال إجراء إحصاء علني للحصول على معلومات أساسية عن حالة ما وصفوها بـ”الجماعات المنتمية إلى المسيحية” ووضعها بالمغرب، معتبرين أن من شأن رصد حالتهم وأعدادهم رسم سياسات عمومية للنهوض بالأوضاع الحقوقية والثقافية والاجتماعية لما وصفوها بـ”الأقليات”.
ووفق ما تداولته وسائل الإعلام، فإن المسيحيين طالبوا بتكريس اهتمام مؤسساتي في شكل آليات متخصصة لتسيير وتصميم وتنفيذ التشريعات السياسية والبرامج المتصلة بالمنتمين إلى الأقلية المسيحية.
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!